متابعة - الجزيرة أونلاين
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيان حول تنفيذ أحكام القتل تعزيزا وحرابة بحق 47 إرهابيين من إتباع الفئة الضالة الذين ارتكبوا أفعالا إجرامية بحق الوطن والمواطنين والمقيمين الآمنين.
وقد صدرت بحقهم أحكام القصاص من القضاء وصدقت بصكوك شرعية ونفذت الأحكام اليوم السبت في 12 منطقة من مناطق المملكة وجاء في بيان الداخلية:"
الحمد لله رب العالمين, القائل في كتابه المبين: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًاً أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ), وقال- جل وعلا- في تعظيم حرمة الدماء: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًاً بِغيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَّنمَا قتَلَ النَّاسَ جَميِعًاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَّنمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًاً) الآية؛ وتوعّد- سبحانه - بأشد العذاب كل من تجرأ على قتل مؤمن متعمداً, حيث قال تعالى : (وَمَن يَقتُل مُؤمِنًاً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَاِلداً فِيَها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)؛ كما قال النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في تعظيم دم المسلم:" لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجلٍ مسلم"رواه النسائي والترمذي وابن ماجه والبيهقي, وصححه الألباني؛وقال عليه الصلاة والسلام:" إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم, كحرمة يومكم هذا, في شهركم هذا, في بلدكم هذا" أخرجه مسلم,وشملت الشريعة الإسلامية بعدلها وكمال أحكامها تحريم قتل الأنفس المعصومة من المستأمنين, وتحريم الغدر بهم, فجاءت النصوص المتتابعة بالتأكيد على ذلك؛ ومنها: قوله تعالى (وَأَوفُواْ بِالعَهدِ إِنَّ العَهدَ كَانَ مَسؤُولاً)؛ وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً" اجتنبوا السبع الموبقات ... وعدّ منها: قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق"؛ وقوله - صلى الله عليه وسلم-"من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً" رواه البخاري ؛وقال - صلى الله عليه وسلم-:" إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة, فيقال: هذه غدرة فلان بن فلان" متفق عليه؛ وعلى ذلك أجمع أئمة المسلمين,كما حرصت الشريعة على اجتماع كلمة الأمة, ونبذ أسباب الفرقة, وما يؤول إلى اختلال الأمن, ونشوء النزاعات, واستباحة بيضة المسلمين, وإزهاق الأنفس, وإضاعة الحقوق وتعريض مصالح الوطن لأعظم الأخطار, بمثل قوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في صحيحه:"من أتاكم وأمركم جميعاً على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه".وقوله عليه الصلاة والسلام:" إنه ستكون هنَات وهنَات, فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع؛ فاضربوه بالسيف كائناً من كان", وفي ذلك تحذير لدعاة الفتنة والفرقة, وتحذير لمن سار في ركابهم من التمادي في الغي المُعرِض لعذاب الدنيا والآخرة, ومع ما ورد بهذه النصوص من القران الكريم والسنة النبوية المطهرة من تشديد ونهي ووعيد يحفظ به نظام الأمة, لتكون قوية, مرهوبة الجانب, مستتبة الأمن, مستقيمة الأحوال, إلا أن فئات مجرمة ضلت طريق الحق، واستبدلت به الأهواء، واتبعت خطوات الشيطان, أقدمت بأفعالها الإرهابية المختلفة،على استباحة الدماء المعصومة, وانتهاك الحرمات المعلومة من الدين بالضرورة؛ مستهدفة زعزعة الأمن, وزرع الفتن والقلاقل, والتقول في دين الله بالجهل والهوى,
وقد صدرت بحقهم أحكام القصاص من القضاء وصدقت بصكوك شرعية ونفذت الأحكام اليوم السبت في 12 منطقة من مناطق المملكة وجاء في بيان الداخلية:"
الحمد لله رب العالمين, القائل في كتابه المبين: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًاً أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ), وقال- جل وعلا- في تعظيم حرمة الدماء: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًاً بِغيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَّنمَا قتَلَ النَّاسَ جَميِعًاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَّنمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًاً) الآية؛ وتوعّد- سبحانه - بأشد العذاب كل من تجرأ على قتل مؤمن متعمداً, حيث قال تعالى : (وَمَن يَقتُل مُؤمِنًاً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَاِلداً فِيَها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)؛ كما قال النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في تعظيم دم المسلم:" لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجلٍ مسلم"رواه النسائي والترمذي وابن ماجه والبيهقي, وصححه الألباني؛وقال عليه الصلاة والسلام:" إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم, كحرمة يومكم هذا, في شهركم هذا, في بلدكم هذا" أخرجه مسلم,وشملت الشريعة الإسلامية بعدلها وكمال أحكامها تحريم قتل الأنفس المعصومة من المستأمنين, وتحريم الغدر بهم, فجاءت النصوص المتتابعة بالتأكيد على ذلك؛ ومنها: قوله تعالى (وَأَوفُواْ بِالعَهدِ إِنَّ العَهدَ كَانَ مَسؤُولاً)؛ وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً" اجتنبوا السبع الموبقات ... وعدّ منها: قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق"؛ وقوله - صلى الله عليه وسلم-"من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً" رواه البخاري ؛وقال - صلى الله عليه وسلم-:" إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة, فيقال: هذه غدرة فلان بن فلان" متفق عليه؛ وعلى ذلك أجمع أئمة المسلمين,كما حرصت الشريعة على اجتماع كلمة الأمة, ونبذ أسباب الفرقة, وما يؤول إلى اختلال الأمن, ونشوء النزاعات, واستباحة بيضة المسلمين, وإزهاق الأنفس, وإضاعة الحقوق وتعريض مصالح الوطن لأعظم الأخطار, بمثل قوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في صحيحه:"من أتاكم وأمركم جميعاً على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه".وقوله عليه الصلاة والسلام:" إنه ستكون هنَات وهنَات, فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع؛ فاضربوه بالسيف كائناً من كان", وفي ذلك تحذير لدعاة الفتنة والفرقة, وتحذير لمن سار في ركابهم من التمادي في الغي المُعرِض لعذاب الدنيا والآخرة, ومع ما ورد بهذه النصوص من القران الكريم والسنة النبوية المطهرة من تشديد ونهي ووعيد يحفظ به نظام الأمة, لتكون قوية, مرهوبة الجانب, مستتبة الأمن, مستقيمة الأحوال, إلا أن فئات مجرمة ضلت طريق الحق، واستبدلت به الأهواء، واتبعت خطوات الشيطان, أقدمت بأفعالها الإرهابية المختلفة،على استباحة الدماء المعصومة, وانتهاك الحرمات المعلومة من الدين بالضرورة؛ مستهدفة زعزعة الأمن, وزرع الفتن والقلاقل, والتقول في دين الله بالجهل والهوى,
وكان من ذلك ما أقدم عليه المعتدون التالية أسماؤهم:
1 ـ أمين محمد عبدالله ال عقالا - سعودي الجنسية.
2 ـ أنور عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية.
3 ـ بدر بن محمد بن عبدالله البدر - سعودي الجنسية.
4 ـ بندر محمد بن عبدالرحمن الغيث - سعودي الجنسية.
5 ـ حسن هادي بن شجاع المصارير- سعودي الجنسية.
6 ـ حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي - سعودي الجنسية.
7 ـ خالد محمد إبراهيم الجار الله - سعودي الجنسية.
8 ـ رضا عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية.
9 ـ سعد سلامة حمير - سعودي الجنسية.
10 ـ صلاح بن سعيد بن عبدالرحيم النجار- سعودي الجنسية.
11 ـ صلاح بن عبدالرحمن بن محمد آل حسين - سعودي الجنسية.
12 ـ صالح بن عبدالرحمن بن إبراهيم الشمسان - سعودي الجنسية.
13 ـ صالح بن علي بن صالح الجمعة - سعودي الجنسية.
14 ـ عادل بن سعد بن جزاء الضبيطي - سعودي الجنسية.
15 ـ عادل محمد سالم عبدالله يماني - سعودي الجنسية.
16 ـ عبدالجبار بن حمود بن عبدالعزيز التويجري -سعودي الجنسية.
17 ـ عبدالرحمن دخيل فالح الفالح - سعودي الجنسية.
18 ـ عبدالله ساير معوض مسعد المحمدي- سعودي الجنسية.
19 ـ عبدالله بن سعد بن مزهر شريف - سعودي الجنسية.
20 ـ عبدالله صالح عبدالعزيز الأنصاري- سعودي الجنسية.
21 ـ عبدالله عبدالعزيز أحمد المقرن - سعودي الجنسية.
22 ـ عبدالله مسلم حميد الرهيف - سعودي الجنسية.
23 ـ عبدالله بن معلا بن عالي - سعودي الجنسية.
24 ـ عبدالعزيز رشيد بن حمدان الطويلعي - سعودي الجنسية.
25 ـ عبدالمحسن حمد بن عبدالله اليحيى- سعودي الجنسية.
26 ـ عصام خلف محمد المذرع - سعودي الجنسية.
27 ـ علي سعيد عبدالله آل ربح - سعودي الجنسية.
28 ـ غازي محيسن راشد - سعودي الجنسية.
29 ـ فارس احمد جمعان آل شويل - سعودي الجنسية.
30 ـ فكري علي بن يحيى فقيه- سعودي الجنسية.
31 ـ فهد بن أحمد بن حنش آل زامل - سعودي الجنسية.
32 ـ فهد عبدالرحمن أحمد البريدي - سعودي الجنسية.
33 ـ فهد علي عايض آل جبران - سعودي الجنسية.
34 ـ ماجد إبراهيم علي المغينيم - سعودي الجنسية.
35 ـ ماجد معيض راشد - سعودي الجنسية.
36 ـ مشعل بن حمود بن جوير الفراج - سعودي الجنسية.
37 ـ محمد عبدالعزيز محمد المحارب - سعودي الجنسية.
38 ـ محمد علي عبدالكريم صويمل - سعودي الجنسية.
39 ـ محمد فتحي عبدالعاطي السيد - مصري الجنسية.
40 ـ محمد بن فيصل بن محمد الشيوخ- سعودي الجنسية.
41 ـ مصطفى محمد الطاهر أبكر-تشادي الجنسية.
42 ـ معيض مفرح علي آل شكر - سعودي الجنسية.
43 ـ ناصر علي عايض آل جبران- سعودي الجنسية.
44 ـ نايف سعد عبدالله البريدي - سعودي الجنسية.
45 ـ نجيب بن عبد العزيز بن عبد الله البهيجي - سعودي الجنسية.
46 ـ نمر باقر أمين النمر - سعودي الجنسية.
47 ـ نمر سهاج زيد الكريزي - سعودي الجنسية.
حيث ارتكب المذكورون الجرائم التالية:-
أولاً: اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج, المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة؛ ونشره بأساليب مضللة, والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية, وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية, من خلال: تفجير "مجمع الحمراء السكني", وتفجير "مجمع فينيل السكني", وتفجير "مجمع أشبيلية السكني"؛ شرقي مدينة الرياض بتاريخ 11/3/1424هـ؛ واقتحام مجمع "الشركة العربية للاستثمارات البترولية (أي بي كورب)", و"شركة (بتروليوم سنتر)", و"مجمع الواحة السكني" بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية بتاريخ 11/4/1425هـ؛ باستخدام القنابل اليدوية, والأسلحة النارية المختلفة, وقتل وإصابة العديد من المواطنين ورجال الأمن, والعديد من المقيمين, والتمثيل بجثثهم، والشروع في استهداف عدد من المجمعات السكنية في أنحاء المملكة بالتفجير، وفي تسميم المياه العامة, وخطف عدد من المقيمين بهدف قتلهم والتمثيل بجثثهم, وتصنيع المتفجرات وتهريبها إلى المملكة, وحيازة أسلحة وقنابل مصنعة محلياً ومستوردة, وحيازة مواد متفجرة ذات قدرة تدميرية عالية وشديدة, وحيازة قذائف.
2 ـ أنور عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية.
3 ـ بدر بن محمد بن عبدالله البدر - سعودي الجنسية.
4 ـ بندر محمد بن عبدالرحمن الغيث - سعودي الجنسية.
5 ـ حسن هادي بن شجاع المصارير- سعودي الجنسية.
6 ـ حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي - سعودي الجنسية.
7 ـ خالد محمد إبراهيم الجار الله - سعودي الجنسية.
8 ـ رضا عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية.
9 ـ سعد سلامة حمير - سعودي الجنسية.
10 ـ صلاح بن سعيد بن عبدالرحيم النجار- سعودي الجنسية.
11 ـ صلاح بن عبدالرحمن بن محمد آل حسين - سعودي الجنسية.
12 ـ صالح بن عبدالرحمن بن إبراهيم الشمسان - سعودي الجنسية.
13 ـ صالح بن علي بن صالح الجمعة - سعودي الجنسية.
14 ـ عادل بن سعد بن جزاء الضبيطي - سعودي الجنسية.
15 ـ عادل محمد سالم عبدالله يماني - سعودي الجنسية.
16 ـ عبدالجبار بن حمود بن عبدالعزيز التويجري -سعودي الجنسية.
17 ـ عبدالرحمن دخيل فالح الفالح - سعودي الجنسية.
18 ـ عبدالله ساير معوض مسعد المحمدي- سعودي الجنسية.
19 ـ عبدالله بن سعد بن مزهر شريف - سعودي الجنسية.
20 ـ عبدالله صالح عبدالعزيز الأنصاري- سعودي الجنسية.
21 ـ عبدالله عبدالعزيز أحمد المقرن - سعودي الجنسية.
22 ـ عبدالله مسلم حميد الرهيف - سعودي الجنسية.
23 ـ عبدالله بن معلا بن عالي - سعودي الجنسية.
24 ـ عبدالعزيز رشيد بن حمدان الطويلعي - سعودي الجنسية.
25 ـ عبدالمحسن حمد بن عبدالله اليحيى- سعودي الجنسية.
26 ـ عصام خلف محمد المذرع - سعودي الجنسية.
27 ـ علي سعيد عبدالله آل ربح - سعودي الجنسية.
28 ـ غازي محيسن راشد - سعودي الجنسية.
29 ـ فارس احمد جمعان آل شويل - سعودي الجنسية.
30 ـ فكري علي بن يحيى فقيه- سعودي الجنسية.
31 ـ فهد بن أحمد بن حنش آل زامل - سعودي الجنسية.
32 ـ فهد عبدالرحمن أحمد البريدي - سعودي الجنسية.
33 ـ فهد علي عايض آل جبران - سعودي الجنسية.
34 ـ ماجد إبراهيم علي المغينيم - سعودي الجنسية.
35 ـ ماجد معيض راشد - سعودي الجنسية.
36 ـ مشعل بن حمود بن جوير الفراج - سعودي الجنسية.
37 ـ محمد عبدالعزيز محمد المحارب - سعودي الجنسية.
38 ـ محمد علي عبدالكريم صويمل - سعودي الجنسية.
39 ـ محمد فتحي عبدالعاطي السيد - مصري الجنسية.
40 ـ محمد بن فيصل بن محمد الشيوخ- سعودي الجنسية.
41 ـ مصطفى محمد الطاهر أبكر-تشادي الجنسية.
42 ـ معيض مفرح علي آل شكر - سعودي الجنسية.
43 ـ ناصر علي عايض آل جبران- سعودي الجنسية.
44 ـ نايف سعد عبدالله البريدي - سعودي الجنسية.
45 ـ نجيب بن عبد العزيز بن عبد الله البهيجي - سعودي الجنسية.
46 ـ نمر باقر أمين النمر - سعودي الجنسية.
47 ـ نمر سهاج زيد الكريزي - سعودي الجنسية.
حيث ارتكب المذكورون الجرائم التالية:-
أولاً: اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج, المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة؛ ونشره بأساليب مضللة, والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية, وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية, من خلال: تفجير "مجمع الحمراء السكني", وتفجير "مجمع فينيل السكني", وتفجير "مجمع أشبيلية السكني"؛ شرقي مدينة الرياض بتاريخ 11/3/1424هـ؛ واقتحام مجمع "الشركة العربية للاستثمارات البترولية (أي بي كورب)", و"شركة (بتروليوم سنتر)", و"مجمع الواحة السكني" بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية بتاريخ 11/4/1425هـ؛ باستخدام القنابل اليدوية, والأسلحة النارية المختلفة, وقتل وإصابة العديد من المواطنين ورجال الأمن, والعديد من المقيمين, والتمثيل بجثثهم، والشروع في استهداف عدد من المجمعات السكنية في أنحاء المملكة بالتفجير، وفي تسميم المياه العامة, وخطف عدد من المقيمين بهدف قتلهم والتمثيل بجثثهم, وتصنيع المتفجرات وتهريبها إلى المملكة, وحيازة أسلحة وقنابل مصنعة محلياً ومستوردة, وحيازة مواد متفجرة ذات قدرة تدميرية عالية وشديدة, وحيازة قذائف.
اللهم أمنا في أوطاننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق